أنا أتجرأ للتنمية المستدامة – لا تهدف للربح

أنا أتجرأ هي​ مشروع إجتماعي و​منظمة أردنية غير حكومية ولاتنتمي لأي حزب سياسي. تأسست في تشرين الأول من عام 2013 وتستند في مشاريعها على أساليب تعزيز السلوك الإجتماعي الإيجابي والذي يعنى بتغيير سلوك المجتمعات إيجابيا في القضايا التي تعمل عليها أنا أتجرأ من أجل تحقيق أثر ملموس ومستدام وقابل للقياس

أنا أتجرأ تؤمن بأن الشباب هم القوة الدافعة نحو التنمية في مفهومها الشامل المستدام والتي تأخذ بعين الإعتبار كافة الأبعاد الإجتماعية، الإقتصادية والسياسية على حد سواء.  وجدت أنا أتجرأ أتجرأ لتكون منبرا لصوت ولجهود المواطنين من الشباب الفاعل والناشط على إحداث التغيير الإيجابي في مجتمعاته ولتحقيق النجاحات في جميع مساعيهم

يتم النشر عن نطاق العمل لأنا أتجرأ في القنوات الإعلامية الوطنية
والدولية. إنقر هنا  لرؤية روابط التغطية الإعلامية المختلفة  

         تغيير السلوك الإيجابي في المجتمع ضمن قطاع التنمية

                                                                                                                            مساحة
 تعرف أنا أتجرأ على أنها المكان الذي ينشئ فيه الشباب مساحاتهم الخاصة، ويجدون أصواتهم بها، ويعبرون عن أنفسهم ويسمعونها. من خلال عملنا مع الشباب، نحن ندعم عملية التعلم والإبداع. يعمل الشباب على المواضيع التي نغطيها من خلال برامجنا الرئيسية. المبادرات التي يقودها الشباب هي محور رئيسي للبرامج وتتنوع من مبادرات عامة إلى مبادرات على شكل أدوات للمناصرة

                                                          
شغف
الشغف هو تعبير يُسمع كثيرًا في أوساط أنا أتجرأ، نحن نؤمن بأن الشغف أمر بالغ الأهمية لبناء هدف المغزى من الحياة. أن تكون قادرا على الانخراط في العمل وأن تكون مدفوعا بالشغف، هو أمر مهم في إضافة المزيد من المعنى لما نقوم به في أنا أتجرأ لأنه يساهم في السردية الفردية لماذا نفعل ما نفعله

 الصبر
 من أجل تحقيق حصول التغيير الإيجابي، نحن بحاجة للوقت، وهذا ما نفهمه جيدا في أنا أتجرأ وبالتالي، فإن مشاركتنا وعملنا مع الشباب هو نهج طويل الأمد. يستغرق التفكير والتعلم وقتا، وكذلك بناء علاقات مستدامة. لذلك، في أنا أتجرأ، يتم استدامة المشاريع من خلال برامجنا الرئيسية مما يسمح للشباب الذين يختارون القيام بذلك بالاستمرار في رحلة التعلم الخاصة بهم مع أنا أتجرأ
                                                                                                                                        الإرتباط 
    بعد كل شيء، كأفراد وكمؤسسة، نحن نتفاعل ونرتبط بنطاق عملنا وهو جزء من حياتنا اليومية